إصداراتنا
كما يُعدُّ هذا الكتابُ لَبِنةً جَدِيدةً في بناء صرح... إقرأ أكثر »
ومن المَعرُوفِ وُجودُ أكثرَ من مئتي تفسيرٍ مختلفةٍ في طُرِقها ومَناهِجِها، وكانتْ ولا تَزَالُ مليئةً بالقِصص الإسرائيلية التي لا صِحَّةَ لها في دِينِنا الحَنِيف؛ إذ لم يَرِدْ لها ذكرٌ في القرآن الكريم، ولا في صَحِيحِ السُّنَّةِ النَّبَوِيَّة... إقرأ أكثر »
كما يُعَدُّ بياناً لحُقوقِ الإنسانِ مُستَمَدًّا مِنَ القُرآنِ الكريمِ والسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ المُطَهَّرة, والتي هي حُقُوقٌ أبَدِيَّةٌ لا تَقْبَلُ الحَذْفَ والتَّعدِيل، ولا النَّسْخَ ولا التَّعطِيل... إقرأ أكثر »
كما تَنْبُعُ أهمِّيةُ هذا الكتابِ مِنْ كَونِه مُختَصَّاً اختصاصاً دَقِيقاً بعِلْمِ الرِّجَالِ والعِلَل؛ وما لذلك مِنْ أَثَرٍ كَبِيرٍ في قَبولُ الأحاديثِ ورَّدِّها... إقرأ أكثر »
يُعتَبرُ هذا الكتابُ أوَّلَ كتابٍ يُفرِد دراسةً خاصَّةً ومُستقلِّةً عن كتابٍ له أهمِّيَّتُه وصِيتُه الذَّائعُ بَين كُتُب شُرُوح السُّنة النَّبوية، ألا وهو كتابُ ((فيض القدير بشرح الجامع الصغير)) للحافِظ المُناوي، والذي يُعدُّ مِنْ أيسَرِ كُتُبِ الشُّروح تناولاً، وذلك لِمَا يَتميَّزُ به مِنْ سُهولةٍ في المَأخذ، ووضوحٍ في العبارة، وجَودةٍ في الأسلوب، وحُسنٍ في السَّبك والتَّقريب والتقرير، وكمالٍ في التَّحقيقِ والتَّحرير... إقرأ أكثر » كما تنبُع أهمِّيةُ هذا الكتابِ مِنْ كَونِه شَرْحٌ لـ((مُسنَد)) الإمام الأعظم، والهُمام الأقدم أبي حنيفة النُّعمان رضي الله عنه، والذي يُعَدُّ من أعظمِ وأقدمِ المُصَنَّفاتِ الحَدِيثِية... إقرأ أكثر »















