دار النوادر
دار النوادرFacebookTwitterLinkedInGoogle
كلمة المدير العام

كانتْ فِكْرةً, فأصبحَتْ عَمَلاً, فتحوَّلَتْ مَشرُوعاً, فانتهتْ إلى مؤسَّسةٍ مُتكامِلةٍ للثقافةِ والتُّراثِ العَرَبيِّ والإسلاميِّ, يعودُ الفَضْلُ في تأسيسِها إلى اللهِ تعالَى, ثُمَّ إلى جَمْهَرةٍ من العُلَماءِ والمُفَكِّرِينَ الذِينَ ساهَمُوا بنِتَاجِهمُ العِلْمِيِّ والأدَبيِّ ليُنشَرَ مِنْ خِلالِها, وهي تقُومُ علَى أساسٍ مَتِينٍ مِنَ المُوظَّفِينَ المُخْلِصِينَ المُحِبِّينَ لَها والمُؤمِنِينَ بِفِكْرَتِها ورِسَالَتِها, والمُتَفانِينَ في خِدمَتِها وَالارْتِقاءِ بها.
تجاوَزَتْ إصداراتُها خِلالَ سِتِّ سَنَواتٍ ’1,000,000,000‘ مِليارَ صَفْحةٍ مَعْرِفِيَّةٍ مَنشُورةٍ وَرَقِياً, وهيَ تأمُلُ في الوُصُولِ إلى أَضعافِ هذا الرَّقَمِ وَرَقِيّاً وإِلْكترُونِيّاً خِلالَ المُدَّةِ القادِمةِ بتوفيقِ اللهِ تعالى.